اختتمت شركة "كريم"، الشركة الرائدة في خدمة حجز السيارات عبر التطبيقات الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة إلى تركيا، والباكستان، حملتها الترويجية التي نفذتها مؤخراً، والتي استهدفت ضمنها عملائها من الجنسين، مقدمة 10 قطع ذهبية كل منها لفائزة من القطاع النسائي، و10 ساعات يد ومحافظ نقود فاخرة، كل منها لفائز من الذكور.
وتعد هذه الحملة جزء لايتجزأ من سلسة من الحملات التي تنفذها كريم لتكريم عملائها باستمرار والتي استمرت خلال الفترة ما بين 14-18 كانون الأول من العام الماضي 2018، والتي تم الإعلان عنها عبر الرسائل النصية القصيرة، والإشعارات من خلال تطبيق "كريم"، بالإضافة إلى قنوات "كريم" على منصات التواصل الاجتماعي، قد جاءت من أجل التواصل مع عملائها بهدف التواصل معهم بأسلوب غير تقليدي، ولمنحهم تجربة وقيمة مضافة تغير حياتهم نحو الأفضل، وتحفزهم على اعتماد حلول "كريم" للتنقل الآمن والموثوق والاقتصادي في حياتهم اليومية، ما يسهم بدوره في تعزيز قاعدتهم وتسهيل تفاصيل حياة المزيد من المواطنين في العراق.
وقد استقطبت الحملة التي صممت بناءً على نتائج الاستطلاع والبحث السوقي الذي نفذته الشركة للتعرف إلى مستخدمي تطبيقها من مختلف الشرائح وتصنيفهم من حيث حجم استخدامهم للتوجه لكل شريحة بما يناسبها من برامج وعروض وحملات مستقبلية، عدداً كبيراً من المستخدمات والمستخدمين الذين تبين أنهم ينضمون لفئة الموظفات أو ربات البيوت بالنسبة للقطاع النسائي، أو من الشباب العاملين في القطاع الخاص بالنسبة للذكور.
هذا وقد تم اختيار الفائزات والفائزين عشوائياً بناءً على عدد الرحلات التي تم تنفيذها باستخدام الرمز الترويجي المخصص للحملة خلال فترة تنفيذها، بحد أدنى يبلغ 4 رحلات.
وفي تعليق له على هذه الحملة، قال المدير عام شركة "كريم" في العراق، محمد الحكيم: "تأتي هذه الحملة انطلاقاً من حرصنا على الاستمرار في تعزيز قاعدة عملائنا وإدارة علاقتنا معهم ومكافأتهم، فضلاً عن تسليط الضوء على القيم المضافة التي يمكن الاستفادة منها معنا في كريم، بما لا يقتصر على خدماتنا وحلولنا ذات الجودة في مجال التنقل، بل وبما يمتد ليشمل برامج المكافآت والعروض والخصومات، والتي تجعل منا خياراً مفضلاً وأولاً لدى مختلف الفئات والشرائح. سعداء بمدى الإقبال الذي حازته الحملة والذي يعتبر مؤشراً على نجاحها وتحقيق الأهداف من ورائها."
ويشار إلى أن "كريم" كانت قد استطاعت وخلال فترة قياسية، منذ دخولها السوق العراقية في شهر شباط من العام الحالي 2018، أن تستقطب قاعدة متنامية من العملاء من قطاع الأعمال والأفراد، مقابل شبكة آخذة بالتوسع من الكباتن الذين يتعاونون معها لخدمة أبناء بغداد، وسط خطط لتوسيع حضورها وخدمة أبناء العديد من المدن العراقية الأخرى.
وتعد هذه الحملة جزء لايتجزأ من سلسة من الحملات التي تنفذها كريم لتكريم عملائها باستمرار والتي استمرت خلال الفترة ما بين 14-18 كانون الأول من العام الماضي 2018، والتي تم الإعلان عنها عبر الرسائل النصية القصيرة، والإشعارات من خلال تطبيق "كريم"، بالإضافة إلى قنوات "كريم" على منصات التواصل الاجتماعي، قد جاءت من أجل التواصل مع عملائها بهدف التواصل معهم بأسلوب غير تقليدي، ولمنحهم تجربة وقيمة مضافة تغير حياتهم نحو الأفضل، وتحفزهم على اعتماد حلول "كريم" للتنقل الآمن والموثوق والاقتصادي في حياتهم اليومية، ما يسهم بدوره في تعزيز قاعدتهم وتسهيل تفاصيل حياة المزيد من المواطنين في العراق.
وقد استقطبت الحملة التي صممت بناءً على نتائج الاستطلاع والبحث السوقي الذي نفذته الشركة للتعرف إلى مستخدمي تطبيقها من مختلف الشرائح وتصنيفهم من حيث حجم استخدامهم للتوجه لكل شريحة بما يناسبها من برامج وعروض وحملات مستقبلية، عدداً كبيراً من المستخدمات والمستخدمين الذين تبين أنهم ينضمون لفئة الموظفات أو ربات البيوت بالنسبة للقطاع النسائي، أو من الشباب العاملين في القطاع الخاص بالنسبة للذكور.
هذا وقد تم اختيار الفائزات والفائزين عشوائياً بناءً على عدد الرحلات التي تم تنفيذها باستخدام الرمز الترويجي المخصص للحملة خلال فترة تنفيذها، بحد أدنى يبلغ 4 رحلات.
وفي تعليق له على هذه الحملة، قال المدير عام شركة "كريم" في العراق، محمد الحكيم: "تأتي هذه الحملة انطلاقاً من حرصنا على الاستمرار في تعزيز قاعدة عملائنا وإدارة علاقتنا معهم ومكافأتهم، فضلاً عن تسليط الضوء على القيم المضافة التي يمكن الاستفادة منها معنا في كريم، بما لا يقتصر على خدماتنا وحلولنا ذات الجودة في مجال التنقل، بل وبما يمتد ليشمل برامج المكافآت والعروض والخصومات، والتي تجعل منا خياراً مفضلاً وأولاً لدى مختلف الفئات والشرائح. سعداء بمدى الإقبال الذي حازته الحملة والذي يعتبر مؤشراً على نجاحها وتحقيق الأهداف من ورائها."
ويشار إلى أن "كريم" كانت قد استطاعت وخلال فترة قياسية، منذ دخولها السوق العراقية في شهر شباط من العام الحالي 2018، أن تستقطب قاعدة متنامية من العملاء من قطاع الأعمال والأفراد، مقابل شبكة آخذة بالتوسع من الكباتن الذين يتعاونون معها لخدمة أبناء بغداد، وسط خطط لتوسيع حضورها وخدمة أبناء العديد من المدن العراقية الأخرى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق